آخر المشاركات
المزيد…إدانة العربي في الأدب الصهيوني.. كيف افترى سميلانسكي على العرب؟
هيثم ناجي لم يحظَ الأدب المكتوب بالعبرية منذ القرن الماضي إلى اليوم بترجمة عربية واسعة؛ تعمل على انتشاره وسط القراء والدارسين العرب، كحال الترجمة من اللغات الأخرى، فمنذ عام ١٩٢١ إل…
عودة عبدالفتاح أو تحريم الغناء
هيثم ناجي كنتُ في مطلع العقد الماضي مراهقًا ومندفعًا مع تيار التغيير الذي انتشر في أقطارٍ عربية منها اليمن، وتطلعتُ نحو الأفق بفسحة أمل، ولصِغَرِ عمري واندفاعي استطاعتْ الأغنية إثارة انفعالاتي وحماسي، وظننتُ الحلمَ متحققًا، والحقيقة أ…
مِنْ مُجالسةٍ
هيثم ناجي يسألُ السائل المسؤول عن قدرة الإنسان على ظلم باقي دواب الأرض، وما الاستئناس؟ وضع المجيبُ كتابه على حجره، وقال: إدراك الفناء هو أصل القوة، والإنسان يدرك الموت، وخوفه منه؛ جعله مفكرًا مبتكرا، ولو وعت باقي الدواب النهاية ل…
الحكايات الخرافية والشعبية: "وادي الضجوج" على الميزان!
هيثم ناجي من منا لم تحكَ له الحكايات في طفولته أو تُقرأ له ويَقرأ، ومن ذا الذي لم تطبع في ذاكرته عناوين وشخصيات تلك الحكايات، أو لم تُزرع فيه قيمها. سمعتُ في الطفولة من جدتي ووالدتي حكاي…
قراءة في ثلاثِ قصص
عبدالوهاب سنين في ما يلي قراءة في القصص الثلاث الفائزة بالدورة الأولى لجائزة الرَّبادي للقصة القصيرة للكتَّاب اليمنيين الشباب، التي ترعاها صحيفة (اليمني الأميركي) الصادرة في ولاية ميشيغان.. وهذه القصص هي: قصة “ظِلٌّ في الأشرفية” للقاص…
قراءة في أقصوصة «تحت الطاولة»
الدكتور والأديب أحمد السري أستاذ التاريخ في جامعة صنعاء "تحت الطاولة"قصة قصيرة لهيثم ناجي، صوت واعد في دنيا الإبداع السردي، يمتلك اللغة وتقنية السرد، مدعومان بقدرة على الترميز المكثف. أختار أن يطل علينا من زنزانة، وليس سهلاً أ…
تحت الطاولة
هيثم ناجي • النَّص الفائز بالمركز الثاني لجائزة الرَّبادي للقصة القصيرة (الدورة الأولى 2021) جلسْنا نتبادلُ النظر بِقلق، كنتُ أحاولُ تجاهُل نظراته فأوجِّهُ بصري نحو السقف، وفي اتّجاه باب الزنزانة، لم ينبس ببنت شفة، وخجلتُ أنْ أسأله…