لقد أهاننا في كل العالم ذاق شعبنا الذل والهوان شردنا , فارق الإبن أمه , وفارق الزوج زوجته,
وفارق الأب إبنه, وغير ذلك.
وبعد كل هذا جعنا وجهلنا ومرضنا وغير ذلك.
وبعد كل ذلك كذب علينا والمشكله إننا صدقناه فقام بحروب لا أسباب لها.
فرفضناه فقتلنا وقتل ورمل نساءنا , وقتل ويت
ورغم ذلك إعطيت له حصانه ممن أذلونا ولكن بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين,ومصيرك يا علي صالح بإذم أطفالنا.ن الله أشد من مصير كل الطغاة.