التدخلات الأجنبية في اليمن القديم

أصبحت إحب اليمن أصبحت أعشقها ,أصبحت أفتخر وأرفع رأسي عند ذكرها , فهذا حال الحاضر الذي أعيشة بعد ماضٍ أصبحت فيه لا أطيق العيش في بلدي ,أخجل من ذكرها , الكل كانوا يهزاءون بهذة البلد ,لم نلقى إحتراماً خارج الوطن ولا داخله .
فخارجه نوصف بأسماء غير لائقة وفي داخل الوطن عنصرية تدمع لها العين إنتشر الكره بين الناس إنتشر الحقد ,إذاً هذا هو ماكان يريده النظام المتهالك .
لكن إضيئت لكِ يابلدي شمعة الحب أصبحت أنا وجميع وكل أبناء الوطن نعشقكِ نفديكِ بارواحنا ,نفديكِ بقلوبنا ,نموت لتبقى اليمن.